Tidak Usah Berdoa, Khawatir Tidak Diterima

- Penulis

Minggu, 9 Februari 2020

facebook twitter whatsapp telegram line copy

URL berhasil dicopy

facebook icon twitter icon whatsapp icon telegram icon line icon copy

URL berhasil dicopy

Deskripsi Masalah

Ada salah satu tokoh agama yang membuat statemen bahwa sebaiknya tidak usah sholat Istisqo karena kepercayaan masyarakat akan semakin pudar. Nanti kalau tidak turun hujan akan menambah asumsi buruk terhadap masyarakat. “ Kyai saiki dongane ora mandi” Kyai sekarang doanya tidak mustajab. dll

Pertanyaan :

  1. Apakah bisa dibenarkan statemen tokoh tersebut ?
  2. Gugurkah sholat Istisqo dengan adanya Istighosah selain sholat ?

Jawaban :

  1. Tidak dibenarkan

إحياء علوم الدين (2/  312، بترقيم الشاملة آليا)

ويدلك على فضل لزوم الصمت أمر، وهو أن الكلام أربعة أقسام: قسم هو ضرر محض، وقسم هو نفع محض، وقسم فيه ضرر ومنفعة، وقسم ليس فيه ضرر ولا منفعة.

أما الذي هو ضرر محض فلا بد من السكوت عنه، وكذلك ما فيه ضرر ومنفعة لا تفي بالضرر.

وأما ما لا منفعة فيه ولا ضرر فهو فضول والاشتغال به تضييع زمان وهو عين الخسران، فلا يبقى إلا القسم الرابع، فقد سقط ثلاثة أرباع الكلام وبقي الربع، وهذا الربع فيه خطر إذ يمتزج بما فيه إثم من دقائق الرياء والتصنع والغيبة وتزكية النفس وفضول الكلام امتزاجا يخفى دركه فيكون الإنسان به مخاطرا. ومن عرف دقائق آفات اللسان – على ما سنذكره – علم قطعا أن ما ذكره صلى الله عليه وسلم هو فصل الخطاب حيث قال ” من صمت نجا فلقد أوتى والله جواهر الحكم قطعا وجوامع الكلم ولا يعرف ما تحت آحاد كلماته من بحار المعاني إلا خواص العلماء وفيما سنذكره من الآفات وعسر الاحتراز عنها ما يعرفك حقيقة ذلك إن شاء الله تعال

إحياء علوم الدين (2/  353، بترقيم الشاملة آليا)

ومن تأمل جميع ما أوردنا من آفات اللسان علم أنه إذا أطلق لسانه لم يسلم وعند ذلك يعرف سر قوله صلى الله عليه وسلم ” من صمت نجا لأن هذه الآفات كلها مهالك ومعاطب وهي على طريق المتكلم فإن سكت سلم من الكل، وإن نطق وتكلم خاطر بنفسه إلا أن يوافقه لسان فصيح وعلم غزير وورع حافظ ومراقبة لازمة، ويقلل من الكلام فعساه يسلم عند ذلك، وهو مع جميع ذلك لا ينفك عن الخطر، فإن كنت لا تقدر على أن تكون ممن تكلم فغنم فكن ممن سكت فسلم فالسلامة إحدى الغنيمتين.

إحياء علوم الدين (2/  238، بترقيم الشاملة آليا)

ومن أبوابه سوء الظن بالمسلمين قال الله تعالى ” يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم ” فمن يحكم بشر على غيره بالظن بعثه الشيطان على أن يطول فيه اللسان بالغيبة فيهلك أو يقصر في القيام بحقوقه أو يتوانى في إكرامه وينظر إليه بعين الاحتقار ويرى نفسه خيراً منه. وكل ذلك من المهلكات ولأجل ذلك منع الشرع من التعرض للتهم فقال صلى الله عليه وسلم ” اتقوا مواضع التهم ” حتى احترز هو صلى الله عليه وسلم من ذلك. روي عن علي بن حسين أن صفية بنت حي بن أخطب أخبرته أن النبي صلى الله عليه وسلم كان معتكفاً في المسجد قالت: فأتيته فتحدثت عنده فلما أمسيت انصرفت فقام يمشي معي فمر به رجلان من الأنصار فسلما ثم انصرفا فناداهما وقال ” إنها صفية بنت حي ” فقالا يا رسول الله ما نظن بك إلا خيراً، فقال ” إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم من الجسد وإني خشيت أن يدخل عليكما فانظر كيف أشفق صلى الله عليه وسلم على دينهما فحرسهما؟ وكيف أشفق على أمته فعلمهم طريق الاحتراز من التهمة حتى لا يتساهل العالم الورع المعروف بالدين في أحواله؟ فيقول: مثل لا يظن به إلا الخير إعجابا منه بنفسه. فإن أورع الناس وأتقاهم وأعلمهم لا ينظر الناس كلهم إليه بعين واحدة، بل بعين الرضا بعضهم وبعين السخط بعضهم ولذلك قال الشاعر:

وعين الرضا عن كل عيب كليلة … ولكن عين السخط تبدي المساويا

فيجب الاحتراز عن ظن السوء وعن تهمة الأشرار فإن الأشرار لا يظنون بالناس كلهم إلا الشر. فمهما رأيت إنساناً يسيء الظن بالناس طالباً للعيوب فاعلم أنه خبيث الباطن وأن ذلك خبثه يترشح منه، وإنما رأى غيره من حيث هو فإن المؤمن يطلب المعاذير والمنافق يطلب العيوب، والمؤمن سليم الصدر في حق كافة الخلق. فهذه بعض مداخل الشيطان إلى القلب ولو أردت استقصاء جميعها لم أقدر عليه وفي هذا القدر ما ينبه على غيره فليس في الآدمي صفة مذمومة إلا وهي سلاح الشيطان ومدخل من مداخله.

الفتاوى الفقهية الكبرى (2/  7)

وسئل أعاد الله علينا من بركاته عما يذبح من النعم ويحمل مع ملح خلف الميت إلى المقبرة ويتصدق به على الحفارين فقط وعما يعمل يوم ثالث موته من تهيئة أكل وإطعامه للفقراء وغيرهم وعما يعمل يوم السابع كذلك وعما يعمل يوم تمام الشهر من الكعك ويدار به على بيوت النساء اللاتي حضرن الجنازة ولم يقصدوا بذلك إلا مقتضى عادة أهل البلد حتى إن من لم يفعل ذلك صار ممقوتا عندهم خسيسا لا يعبئون به وهل إذا قصدوا بذلك العادة والتصدق في غير الأخيرة أو مجرد العادة ماذا يكون الحكم جواز وغيره وهل يوزع ما صرف على أنصباء الورثة عند قسمة التركة وإن لم يرض به بعضهم وعن المبيت عند أهل الميت إلى مضي شهر من موته لأن ذلك عندهم كالفرض ما حكمه

 فأجاب بقوله جميع ما يفعل مما ذكر في السؤال من البدع المذمومة لكن لا حرمة فيه إلا إن فعل شيء منه لنحو نائحة أو رثاء ومن قصد بفعل شيء منه دفع ألسنة الجهال وخوضهم في عرضه بسبب الترك يرجى أن يكتب له ثواب ذلك أخذا من أمره صلى الله عليه وسلم من أحدث في الصلاة بوضع يده على أنفه وعللوه بصون عرضه عن خوض الناس فيه لو انصرف على غير هذه الكيفية ولا يجوز أن يفعل شيء من ذلك من التركة حيث كان فيها محجور عليه مطلقا أو كانوا كلهم رشداء لكن لم يرض بعضهم بل من فعله من ماله لم يرجع به على غيره ومن فعله من التركة غرم حصة غيره الذي لم يأذن فيه إذنا صحيحا وإذا كان في المبيت عند أهل الميت تسلية لهم أو جبر لخواطرهم لم يكن به بأس لأنه من الصلات المحمودة التي رغب الشارع فيها والكلام في مبيت لا يتسبب عنه مكروه ولا محرم وإلا أعطي حكم ما ترتب عليه إذ للوسائل حكم المقاصد والله سبحانه وتعالى أعلم بالصواب

حواشي الشرواني والعبادي (3/  176)

 (ويكره الجلوس لها) عبارة النهاية والمغني ويكره لاهل الميت الاجتماع بمكان لتأتيهم الناس للتعزية اه قال ع ش وينبغي أن محل ذلك حيث لم يترتب على عدم الجلوس ضرر كنسبتهم المعزي إلى كراهته لهم حيث لم يجلس لتلقيهم وإلا فتنبغي الكراهة بل قد يكون الجلوس واجبا إن غلب على ظنه لو لم يجلس ذلك اهــ

  • Gugurkah sholat istisqo’ dengan adanya istighosah selain sholat?

Tidak gugur

حاشية البجيرمي على الخطيب (5/  466-467

قوله : ( عند حاجتهم إليها ) لهم أو لغيرهم ، قال في شرح المهذب : يستحب لأهل الخصب أن يدعوا لأهل الجدب ؛ نص عليه الشافعي واتفق عليه الأصحاب ولم يتعرضوا للصلاة ، وظاهر كلامهم أنها لا تشرع لكن صرح الغزالي في البسيط كالإمام تبعا للرافعي بجواز فعلها ، وإن تأخرت الإجابة استسقوا وصلوا ثانيا وثالثا ، فقد صرح الرافعي بأن التكرار مستحب وهو في المرة الأولى آكد .وفي مختصر ابن الحاجب : قال أصبغ : استسقي بمصر خمسة وعشرون يوما متوالية وحضره ابن القاسم وأشهب وغيرهم . وسكت الشيخ عن إعادة الخطبة وصرح في الحكاية بإعادة الصلاة والخطبة ا هـ . ……………. قوله : ( وتكرر الصلاة ) أي ثانيا وثالثا وأكثر كما في المجموع ، فإن الله تعالى : يحب الملحين في الدعاء ، والمرة الأولى آكد في الاستحباب ، ثم إذا عادوا من الغد أو بعده فيندب أن يكونوا صائمين . فإن قلت : هل يتوقف خروجهم ثانيا على صوم ثلاثة أيام قبله أو لا يتوقف على ذلك ؟ قلت : قال م ر : للشافعي في المسألة نصان ، فنص مرة على تقدم صوم الثلاث ومرة أخرى على عدم ذلك ، ولا خلاف لأنهما كما في المجموع منزلان على حالين : الأول على ما إذا اقتضى الحال التأخير فحينئذ يصومون ، والثاني : على خلافه ؛ وهذا هو الأصح وإن جمع بينهما بغير ذلك ا هـ أ ج . قوله : ( ودعاء ) أي بالزيادة حيث لم يتضرروا بها م ر . قوله : ( وصلوا ) أي صلاة الاستسقاء ولا ينافيه قوله شكرا ا هـ . أي لأن العبادة تفعل شكرا لله . قوله : ( فيأمرهم الإمام ) أي ندبا أ ج . قال في المنهج وشرحه : ولو ترك الإمام الاستسقاء فعله الناس محافظة على السنة ، لكنهم لا يخرجون إلى الصحراء إذا كان الوالي بالبلد حتى يأذن لهم كما اقتضاه كلام الشافعي لخوف الفتنة ا هـ . وأمر الإمام بها تأكيد لوجوبها الشرعي فلا يشكل أنها واجبة ولو من صغيرة وإن فعل ما يكفرها لأن هذا من أحكام الآخرة . قوله : ( المتعلقة بحقوق الله ) لو سكت عن هذا لكان مستقيما ؛ لأن الشروط الثلاثة عامة . ا هـ . ق ل . قوله : ( بشروطها الثلاثة ) وشرط صحتها صدورها قبل الغرغرة وقبل طلوع الشمس من مغربها ، والحق أن من يوم الطلوع إلى يوم القيامة لا تقبل توبة أحد كما في حديث ابن عمر : { فمن يومئذ إلى يوم القيامة لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل } أخرجه الطبراني والحاكم ، وهو نص في موضع النزاع ؛ قاله الحافظ حج وهذا هو المعتمد . ا هـ .

مغني المحتاج (1/  321)

 وهي سنة ” مؤكدة لما مر وإنما لم تجب لخبر هل علي غيرها  وتنقسم إلى ثلاثة أنواع أدناها يكون بالدعاء مطلقا عما يأتي فرادى أو مجتمعين  وأوسطها يكون بالدعاء خلف الصلوات فرضها كما في شرح مسلم ونفلها كما في البيان وغيره وفي خطبة الجمعة ونحو ذلك والأفضل أن تكون بالصلاة والخطبة ويأتي بيانهما ولا فرق في ذلك بين المقيم ولو بقرية أو بادية والمسافر ولو سفر قصر لاستواء الكل . ”  عند الحاجة ” وذلك لانقطاع الماء أو قلته بحيث لا يكفي أو ملوحته أو زيادته إذا كان بها نفع  ويستسقي غير المحتاج للمحتاج ويسأل الزيادة لنفسه لأن المؤمنين كالعضو الواحد إذا اشتكى بعضه اشتكى كله وروى مسلم خبر دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة عند رأسه ملك ” موكل ” كلما دعا لأخيه قال الملك الموكل به آمين ولك بمثل ذلك ويظهر كما قال الأذرعي تقييد ذلك بأن لا يكون الغير ذا بدعة وضلالة وبغي وإلا فلا يستسقى له تأديبا وزجرا ولأن العامة تظن بالاستسقاء له حسن طريقته والرضا بها وفيه مفاسد  أما لو انقطع الماء ولم تمس الحاجة إليه ولا نفع به في ذلك الوقت فلا استسقاء  تنبيه  قد يفهم كلام المصنف أنه لا يستسقى بالصلاة لطلب زيادة فيها نفع لهم وليس مرادا كما تقرر . ”  وتعاد ” الصلاة مع الخطبتين كما صرح به ابن الرفعة وغيره ” ثانيا وثالثا ” وأكثر كما في المجموع ” إن لم يسقوا ” حتى يسقيهم الله تعالى فإن الله يحب الملحين في الدعاء رواه ابن عدي والعقيلي عن عائشة وضعفاه  وفي الصحيحين يستجاب لأحدكم ما لم يعجل يقول دعوت فلم يستجب لي وهل يتوقفون على صيام ثلاثة أيام قبل خروجهم أم لا نصان حملهما الجمهور كما قال في المجموع على حالين الأول على ما إذا شق عليهم الخروج من الغد واقتضى الحال التأخير كانقطاع مصالحهم فحينئذ يصومون  والثاني على خلافه  وحكي عن أصبغ أنه قال استسقي للنيل بمصر خمسة وعشرون يوما متوالية وحضره ابن القاسم وابن وهب وغيرهما والمرة الأولى آكد في الاستحباب  ثم إذا عادوا من الغد أو بعده يندب أن يكونوا صائمين فيه . ”  فإن تأهبوا للصلاة فسقوا قبلها اجتمعوا للشكر ” على تعجيل ما عزموا على سؤاله بأن يثنوا على الله تعالى ويمجدوه ويحمدوه على ذلك قال تعالى ” لئن شكرتم لأزيدنكم ” ”  والدعاء ” بالزيادة إن لم يتضرر بكثرة المطر . ”  ويصلون ” صلاة الاستسقاء المعروفة شكرا أيضا ” على الصحيح ” كما يجتمعون للدعاء ونحوه والثاني لا يصلون لأنها لم تفعل إلا عند الحاجة وصححه ابن الصلاح وذكر الأذرعي أنه سبق قلم وقطع الجمهور بالأول  وهو المنصوص كما قاله في الروضة فكان ينبغي التعبير بالمذهب  وسكت المصنف عن الخطبة والأصح أنه يخطب بهم كما صرح به ابن المقري  أما إذا سقوا بعدها فلا يجتمعون لما ذكر ولو سقوا في أثنائها أتموها جزما كما يشعر به كلامه . ”  ويأمرهم الإمام ” ندبا أو من يقوم مقامه ” بصيام ثلاثة أيام أولا ” متتابعة ويصوم معهم قبل ميعاد يوم الخروج فهي أربعة لأن الصوم معين على الرياضة والخشوع  وروى الترمذي عن أبي هريرة خبر ثلاثة لا ترد دعوتهم الصائم حتى يفطر والإمام العادل والمظلوم وقال حديث حسن . “

Berita Terkait

Daftar Lengkap Halal-Haram Binatang ala Mazhab Syafi’i
Hubungan Syariat, Tarekat, dan Hakikat
Hukum Menyentuh Anjing dalam Keadaan Kering
Bagaimana Cara Salat Makmum yang Tertinggal Bacaan Al-Fatihahnya Imam?
5 Kriteria Syarat Wajib Berpuasa Ramadan
Hukum Posting Foto Korban Bencana
Vaksin dalam Perspektif Islam
Tradisi Maulid di Pasuruan, Jawa Timur
Berita ini 20 kali dibaca

Berita Terkait

Kamis, 7 Desember 2023 - 23:10 WIB

Kisah Nyata Anak Kecil Menyanggah Seorang Syekh

Selasa, 5 Desember 2023 - 06:46 WIB

Sejarah Mimbar Masjid Nabawi

Selasa, 28 Juni 2022 - 23:39 WIB

Kisah Ahmed Yassin Sang Pendiri Hamas

Kamis, 30 Desember 2021 - 06:01 WIB

Ajaib, Sungai Nil Mendapat Surat dari Sayyidina Umar

Senin, 29 November 2021 - 04:06 WIB

Meneliti Buah yang Dimakan Nabi Adam

Rabu, 24 November 2021 - 18:07 WIB

Firaun Hendak Mengurangi Jumlah Penduduk Ibrani dengan Cara Ini

Rabu, 15 September 2021 - 20:05 WIB

Menghadapi Dunia Tipu-Tipu Setan

Sabtu, 11 September 2021 - 18:02 WIB

Biografi Mas Dwy Sadoellah

Berita Terbaru

Fikih

Daftar Lengkap Halal-Haram Binatang ala Mazhab Syafi’i

Jumat, 26 Jan 2024 - 10:46 WIB

Akidah

Hubungan Syariat, Tarekat, dan Hakikat

Jumat, 19 Jan 2024 - 22:28 WIB

kisah

Kisah Nyata Anak Kecil Menyanggah Seorang Syekh

Kamis, 7 Des 2023 - 23:10 WIB

Sejarah

Sejarah Mimbar Masjid Nabawi

Selasa, 5 Des 2023 - 06:46 WIB